مناورة الركن تتم عن طريق تحكم منسق بين زاوية التوجيه والسرعة والتي تأخذ في الاعتبار الوضع الفعلي للمكان لضمان عدم التصادم مع السيارات المتواجدة بالمكان المتاح.
في منظومات التوجيه الميكانيكية يكون جهد السائق في إدارة المقود هو القوة الأساسية التي تؤدي إلى تحريك العجلات الأمامية إلى اليمين أو اليسا، أما في منظومات التوجيه المساعد فتتم مضاعفة جهد السائق بواسطة مساعدة هيدروليكية أو كهربائية هيدروليكية.
زيادة كفاءة الوقود: تقوم حساسات الأكسجين بتحسين نسبة الوقود إلى الهواء في المحرك، مما يقلل من استهلاك الوقود والانبعاثات.
ثم يتم استقبال الموجات المنعكسة بواسطة جهاز استقبال داخل السيارة ، حيث يتم ترجمتها إلى صورة مرئية على الشاشة.
حساسات جودة الهواء: تراقب جودة الهواء داخل المقصورة وتساعد في تنقية الهواء.
تقدم حساسات السيارة العديد من الفوائد التي تعزز من السلامة والأداء، يجب أن يكون السائقون والمصنعون على دراية بهذه العيوب والمشكلات المحتملة لضمان الاستفادة القصوى من هذه التكنولوجيا مع تقليل المخاطر المرتبطة بها.
يصنع عمود التوجيه من جزأين بينهما وصلة بحيث تتشوه أو تنكسر في حالة الاصطدام، وذلك لحماية السائق من اصطدام صدره بعمود التوجيه وحديثاً تم تصميم عمود التوجيه من قطعتين أو أكثر، توصل القطعتان بوصلات مفصلية أو بشكل تلسكوبي.
تعمل مستشعرات الكاميرا على "رؤية" العالم من خلال الزجاج الأمامي وهي مصممة لمعدلات محددة من انتقال الضوء عبر الزجاج الذي يحتوي على الحد الأدنى من العيوب والتشويه. يمكن لأي مشكلة في أي من هذه المجالات أن تتداخل مع قدرة المستشعر على توفير معلومات دقيقة.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
النظام أما أن يقوم بتحذير السائق (التدخل السلبي) أو أن يأخذ زمام المبادرة ويعمل ذاتيا على تقليل سرعة السيارة (التدخل الإيجابي).
صُممت أنظمة مساعدة السائق المتطورة لتنبيه السائقين بالعوائق المحتملة في مسار السيارة وتجنب الاصطدامات.
وعند اكتشاف أن نور الإمارات هناك جسم متواجد في مسار السيارة بالخلف وعلى مقربة منها يقوم النظام بتحذير السائق صوتيا أو عن طريق لمبة بلوحة العدادات أو المرآة الرؤية الخلفية.
• ارتفاع الركوب الأمامي والخلفي للمركبة ضمن المواصفات
يكشف عن حالة الأبواب إذا كانت مفتوحة أو مغلقة، ويعمل على تشغيل إشعارات الأمان مثل الأضواء التحذيرية.